الحوار مطلوب جدا في هذا العالم المشحون بالثورات والمعارك والحروب لأنه البديل الحضاري عن الاشتباك، وطبيعي أن يمتد هذا المبدأ السلمي إلى العائلة ليشكل أساس ديمومتها.
يبدو الربط بين الحوار ومستقبل العائلة في ألمانيا جليا، لأنه يشكل الفرق بين متوقع عمر الزيجة الواحدة بين سبعينات القرن العشرين والعقد الأول